أعلن المخرج المغربي لطيف لحلو أن لا علاقة له بمهرجان الإسكندرية السينمائي لدول حوض البحر الأبيض المتوسط، ولم يكترث بجائزة أحسن سيناريو التي حصل عليها فيلمه "سميرة في الضيعة" بطولة الممثلة المغربية سناء موزيان، وأعلن عنها رئيس لجنة التحكيم الدولية لمسابقة الدورة 24 لمهرجان الإسكندرية، حسب بعض المواقع الإلكترونية.
إذ قال لـ"الصباحية": "ليس لي علم بنتائج المسابقة الرسمية لمهرجان الإسكندرية، ولا أعترف بالجائزة، خاصة بعد أن سحبت الفيلم من المهرجان، احتجاجا على سحب فيلم نبيل عيوش (كل ما تريده لولا)".
وأضاف لحلو أن لا علاقة له بالمهرجان، مؤكدا أن الجائزة مجرد وسيلة ترمي إلى جعله يتراجع عن موقفه من المهرجان، وأشار إلى أنه لن يرضى بالتعامل مع منظمي المهرجان الذين يتصرفون، حسب رأيه، بصبيانية، ويتبنون مواقف غير مفهومة".
وأكد لطيف لحلو أن الأسباب التي بنت عليها إدارة المهرجان قرارها إلغاء فيلم نبيل عيوش واهية، "فبعد أن نوهوا بالعمل أصدروا قرارا بإزالته من افتتاح المهرجان، وهو أمر غير مقبول".
ويرى المخرج المغربي أن "أصحاب الشأن الفني في مصر، يشعرون بنقص على الصعيد الثقافي، بعد أن كانوا الرواد، لكن لبنان الآن خطفت الأضواء، وأصبحت سوريا والخليج رائدتين في الدراما التلفزيونية، وخطى المغرب أشواطا مهمة في مجال السينما"، وعلق لطيف لحلو قائلا:"عوض أن يقاوم المصريون النقص بإنتاج أعمال إبداعية في المستوى، نهجوا مواقف صبيانية تسيء إليهم وإلى تاريخهم الفني".
ورغم الجوائز التي منحتها لجنة تحكيم مهرجان الإسكندرية إلى كل من الجزائر وتركيا واليونان وفوز الفيلم السلوفاني المقدوني "أنا من مدينة تيتو فيليز" بذهبية المسابقة إلى جانب جائزة أفضل إخراج، فاز المصريون بنصيب الأسد من الجوائز، إذ نالت المصرية ليلى علوي جائزة أفضل ممثلة دور أول عن دورها في "ألوان السما السبعة"، وذهبت جائزة أفضل ممثل دور أول للمصري أحمد حلمي عن دوره في فيلم "آسف على الإزعاج".
وحصد الفيلم المصري "قبلات مسروقة" لخالد الحجر جائزتي أفضل تمثيل نساء، حيث تقاسمت الجائزة بطلات الفيلم فرح يوسف ودعاء طعيمة ويسرا اللوزي وراندا البحيري، وجائزة أفضل تمثيل رجال مناصفة بين أبطاله أحمد عزمي وباسم السمرة ومحمد كريم وشادي حسن.
وأعلن رئيس الجمعية المصرية لكتاب ونقاد السينما المصرية ممدوح الليثي أسماء الأفلام التي فازت بجوائز الجمعية بعد التصويت عليها من قبل الأعضاء، وهي أفضل وجه جديد رجالي محمد إمام وأفضل وجه نسائي جديد شيرين عادل عن دورهما في فيلم "حسن ومرقص".
وحصل الفنان صلاح عبد الله على جائزة أفضل ممثل مساعد عن دوره في فيلمي "كباريه" و"مسجون ترانزيت"، وباسم السمرة عن دوره في فيلمي "الغابة" و"جنينة الأسماك".
وحصل رمسيس مرزوق على جائزة أحسن تصوير عن فيلمي "ألوان السما السبعة" و"الريس عمر حرب"، فيما ذهبت جائزة أفضل ديكور لصلاح مرعي عن فيلمي "ألوان السما السبعة" و"احنا تقابلنا قبل كده"، وفاز ياسر عبد الرحمن بجائزة أفضل موسيقى عن فيلم "ليلة البيبي دول"، وذهبت جائزة أفضل مونتاج إلى منى ربيع عن فيلمي "جنينة الأسماك" و"ليلة البيبي دول"، وفاز يوسف معاطي على جائزة أحسن سيناريو عن فيلمي "حسن ومرقص" و"طباخ الرئيس".
وفاز بجوائز اتحاد الإذاعة والتلفزيون، التي تعلن سنويا باستفتاء خاص من قبل أعضاء الجمعية المصرية لكتاب ونقاد السينما المصرية، فيلم "حسن ومرقص" لرامي إمام، الذي حصل على الجائزة الأولى، وقيمتها 9 آلاف دولار تقريبا، وفاز بالجائزة الثانية "آسف على الإزعاج" لخالد مرعي، وتبلغ قيمتها 30 ألف جنيه، أي 5500 دولار، وفاز بالجائزة الثالثة فيلم "جنينة الأسماك" ليسري نصر الله.
وداد طه
إذ قال لـ"الصباحية": "ليس لي علم بنتائج المسابقة الرسمية لمهرجان الإسكندرية، ولا أعترف بالجائزة، خاصة بعد أن سحبت الفيلم من المهرجان، احتجاجا على سحب فيلم نبيل عيوش (كل ما تريده لولا)".
وأضاف لحلو أن لا علاقة له بالمهرجان، مؤكدا أن الجائزة مجرد وسيلة ترمي إلى جعله يتراجع عن موقفه من المهرجان، وأشار إلى أنه لن يرضى بالتعامل مع منظمي المهرجان الذين يتصرفون، حسب رأيه، بصبيانية، ويتبنون مواقف غير مفهومة".
وأكد لطيف لحلو أن الأسباب التي بنت عليها إدارة المهرجان قرارها إلغاء فيلم نبيل عيوش واهية، "فبعد أن نوهوا بالعمل أصدروا قرارا بإزالته من افتتاح المهرجان، وهو أمر غير مقبول".
ويرى المخرج المغربي أن "أصحاب الشأن الفني في مصر، يشعرون بنقص على الصعيد الثقافي، بعد أن كانوا الرواد، لكن لبنان الآن خطفت الأضواء، وأصبحت سوريا والخليج رائدتين في الدراما التلفزيونية، وخطى المغرب أشواطا مهمة في مجال السينما"، وعلق لطيف لحلو قائلا:"عوض أن يقاوم المصريون النقص بإنتاج أعمال إبداعية في المستوى، نهجوا مواقف صبيانية تسيء إليهم وإلى تاريخهم الفني".
ورغم الجوائز التي منحتها لجنة تحكيم مهرجان الإسكندرية إلى كل من الجزائر وتركيا واليونان وفوز الفيلم السلوفاني المقدوني "أنا من مدينة تيتو فيليز" بذهبية المسابقة إلى جانب جائزة أفضل إخراج، فاز المصريون بنصيب الأسد من الجوائز، إذ نالت المصرية ليلى علوي جائزة أفضل ممثلة دور أول عن دورها في "ألوان السما السبعة"، وذهبت جائزة أفضل ممثل دور أول للمصري أحمد حلمي عن دوره في فيلم "آسف على الإزعاج".
وحصد الفيلم المصري "قبلات مسروقة" لخالد الحجر جائزتي أفضل تمثيل نساء، حيث تقاسمت الجائزة بطلات الفيلم فرح يوسف ودعاء طعيمة ويسرا اللوزي وراندا البحيري، وجائزة أفضل تمثيل رجال مناصفة بين أبطاله أحمد عزمي وباسم السمرة ومحمد كريم وشادي حسن.
وأعلن رئيس الجمعية المصرية لكتاب ونقاد السينما المصرية ممدوح الليثي أسماء الأفلام التي فازت بجوائز الجمعية بعد التصويت عليها من قبل الأعضاء، وهي أفضل وجه جديد رجالي محمد إمام وأفضل وجه نسائي جديد شيرين عادل عن دورهما في فيلم "حسن ومرقص".
وحصل الفنان صلاح عبد الله على جائزة أفضل ممثل مساعد عن دوره في فيلمي "كباريه" و"مسجون ترانزيت"، وباسم السمرة عن دوره في فيلمي "الغابة" و"جنينة الأسماك".
وحصل رمسيس مرزوق على جائزة أحسن تصوير عن فيلمي "ألوان السما السبعة" و"الريس عمر حرب"، فيما ذهبت جائزة أفضل ديكور لصلاح مرعي عن فيلمي "ألوان السما السبعة" و"احنا تقابلنا قبل كده"، وفاز ياسر عبد الرحمن بجائزة أفضل موسيقى عن فيلم "ليلة البيبي دول"، وذهبت جائزة أفضل مونتاج إلى منى ربيع عن فيلمي "جنينة الأسماك" و"ليلة البيبي دول"، وفاز يوسف معاطي على جائزة أحسن سيناريو عن فيلمي "حسن ومرقص" و"طباخ الرئيس".
وفاز بجوائز اتحاد الإذاعة والتلفزيون، التي تعلن سنويا باستفتاء خاص من قبل أعضاء الجمعية المصرية لكتاب ونقاد السينما المصرية، فيلم "حسن ومرقص" لرامي إمام، الذي حصل على الجائزة الأولى، وقيمتها 9 آلاف دولار تقريبا، وفاز بالجائزة الثانية "آسف على الإزعاج" لخالد مرعي، وتبلغ قيمتها 30 ألف جنيه، أي 5500 دولار، وفاز بالجائزة الثالثة فيلم "جنينة الأسماك" ليسري نصر الله.
وداد طه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق